تضع بريمونت BREMONT اليوم نفسها في عالم المغامرة والإستكشاف وتعمل مع علماء من مختلف المجالات الذين يظهرون أنه من الممكن تحقيق المستحيل بالمثابرة والعمل بهدف تثقيف العالم وتسليحه بالعقلية الصحيحة.
أوشن رامزي هي عالمة الأحياء البحرية، ومحافظة على البيئة البحرية والثورة السمكية وخاصة القرش. هي غطاسة محترفة ومدربة في آن واحد، ومؤلفة وعارضة أزياء. بينما شريكهة خوان فهو ناشط في مجال الحفاظ على البيئة البحرية ومصور حائز على جوائز.
ولطالما كانت مجموعة الغوص SUPERMARINE الشهيرة والمعروفة بتصميماتها المميزة قادرة على تحمل الظروف القاسية، فأضحت الساعة المفضلة للعديد من المغامرين والباحثين والنخبة العسكرية ووحدات الغوص العليا حول العالم.
مستوحاة من BREMONT S302، تدمج ساعة OCEAN بين روح التصميم المميز وروح المغامرة الفريدة، وتتمتع هذه الساعة ذات الإصدار المحدود واللون الرمادي والبالغ قطرها 40 ملم، بوظائف GMT، كما أنه تم تحديثها بميزات جديدة لتكون مناسبة تماماً للغوص وللحفاظ على البيئة البحرية.
ويقول الرئيس التنفيذي لشركة بريمونت BREMONT قائلاً:”إن SUPERMARINE OCEAN هي ساعة أنيقة تم إصدارها بعدد محدود لدعم قضية خيرية رائعة. إن أوشن وخوان شخصان رائعان يعطيانا لمحة عن عالم لا يختبره سوى عدد قليل منا ويذهلانا بكيفية التفاعل البشري مع الحياة البحرية مثل أسماك القرش والحيتان”.
تم تصنيع هذه الساعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، وتحتوي العلبة على حركة أوتوماتيكية مع احتياطي طاقة لمدة 50 ساعة، أما إطارها فهو دوار مع نافذة تاريخ عند وضعية الساعة 3 ومقاومة للماء حتى عمق 300 متر، كما أنه مصنوع من السيراميك ومدرّج باللون الرمادي. أما حزامها فهو مصمم إما من الجلد أو من الفولاذ المقاوم للصدأ مما يسمح لساعة SUPERMARINE OCEAN بملاءمة أي مناسبة أو مغامرة.
ويتخلل ميناء الساعة لمسات برتقالية نابضة بالحياة بدءاً من العقارب حيث تم تطبيق درجة عالية من Super LumiNova وصولاً إلى علامة SUPERMARINE.
يجسد أوشن وخوان المثابرة التي اشتهرت بها علامة بريمونت BREMONT، فقد غاص هذان الشريكان حتى الآن مع أكثر من 50 نوع من أسماك القرش، وقد لفت عملهما الملهم نظر العالم حيث ساهما بنشر الإهتمام والوعي بالحفاظ على المحيطات، كما ساهما بالتثقيف حول سلوك أسماك القرش والسلاحف البحرية والحيتان وبإستبدال الخوف بالعلم والمعرفة.
وفي هذا الصدد، تقول سفيرة بريمونتBREMONT أوشن رامزي: “يشرفني أنا وخوان العمل مع بريمونتBREMONT على إطلاق هذه الساعة الخاصة وجمع الأموال لقضية نهتم بها بعمق، كما أننا نتطلع إلى عرض الساعة أثناء عملنا ونأمل في إلهام وتثقيف الآخرين حول البيئة البحرية المذهلة “.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤسسة الخيرية الدولية SAVE THE TURTLES التي تعمل للحفاظ على المحيطات من خلال القضاء على النفايات البلاستيكية، سوف تحصل على نسبة مئوية من العائدات من جميع مبيعات ساعات SUPERMARINE OCEAN.
