أطلقت علامة “ماغانا” Magana أوّل ساعة لها ضمن مجموعتها “مدن” والتي تحمل اسم Tribute To Fes “تحيّة إلى فاس”. فقد أرادت، من خلال إيمانها الراسخ بقوّة الزمن، توجيه تحية إلى تلك المدن، التي شهدت، بألق لا مثيل له، مرور الزمن على مدى قرون وآلاف السنين، راغبةً في تشجيع الأفراد على معانقة لحظات مهمّة تتماشى مع مجموعة قيمهم الخاصة.
قياس مرور الزمن…
ساعة “تحيّة إلى فاس” المصمّمة بدقّة متناهية، هي بمثابة تحيّة للمدينة المغربية التي يبلغ عمرها آلاف السنين. هذه الساعة عبارة عن مزيج سلس من الأناقة، والحرفية، وهي تقدّم تحيةً راقية إلى هذه المدينة التاريخية الفريدة من نوعها. ينضح كلّ عنصر من هذه الساعة، بدءاً من اللمسة النهائية الخشنة المطبّقة على الميناء، وظلّ اللون الأزرق الخاص المستخدم لعقرب الثواني أو النمط المحفور على ظهر الساعة، بالرقي والأناقة. هذه الساعة مدعّمة بحركة تقويم ميكانيكية كاملة، تشير إلى الأيام والتواريخ والأشهر، وتقدم تعقيداً مفيداً للغاية بطريقة أنيقة ورياضية.
مواصفات مميزة
تتميز ساعة “تحيّة إلى فاس” ببرغي التاج وهي بحجم 40 مم (القطر) × 47 مم (العروة إلى العروة) أما علبتها فهي مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ 316LL. الزجاج ياقوتي معالج مزدوج ومضاد للوهج. جاء قرص الساعة ناعم ومصقول، أما المؤشرات فهي ذات إضاءة سوبر لومينوفا. هي ذات حركة أوتوماتيكية يابانية بتقويم كامل، مع مؤشر اليوم والتاريخ والشهر؛ كما وأنها مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً. أما السوار فهو مصنوع من شريط فيلكرو من القماش.
لنأخذ وقتنا في…
تسعى “ماغانا”Magana من خلال مجموعتها إلى تشجيع ثقافة الوعي الكامل بالهدف والمعنى. لذا، تأتي الساعات الرائعة للعلامة، كمنبّه لنا للتمهّل، والتأمّل، واستثمار الوقت في أنشطة تجلب الرضى الشخصي وتسهم في زيادة الإحساس بالهدف والمعنى. وتقوم فلسفة “ماغانا” على قناعة مفادها أنّ كل شخص يمتلك شغفاً وأحلاماً وتطلّعات فريدة ومميزة. وكل ساعة هي بمثابة رفيق رمزي، تُلهم واضِعَها لتخصيص وقته من أجل ملاحقة ما يتماشى تماماً مع قيمه الشخصية. أكان الأمر يتعلق بالتطوّع في خدمة قضية معينة، أو قضاء وقت نوعي مع الأحبّة، أو الانخراط في عملية تأمّل وتفكير، تشجّع “ماغانا” مرتدي ساعاتها على جعل النموّ والرفاه الشخصيين أولويةً مطلقة في حياة الأفراد.
ويقول عمر شاوي، مؤسّس علامة “ماغانا”Magana : “تقوم الرؤية الخاصة بالعلامة على إثارة الحركة، حيث لا يتم قياس الوقت بقدر الاحتفاء به.
ويضيف قائلاً: “لدينا قناعة بأنّه كلما استثمر الأفراد وقتهم، بشكل واع، في أعمال ذات معنى بالنسبة إليهم، كلّما زاد إحساسهم بالرضى، وانعكس ذلك إيجاباً على حياتهم والعالم المحيط بهم، بدءاً من الأفراد الموجودين في دائرتهم المباشرة”. في النهاية، فإنّ الرؤية التي تقوم عليها ساعات “ماغانا” هي حثّ الأفراد على تساؤل بسيط لكن مهمّ جداً: “هل أخذت وقتي اليوم لـ…” واستكمال هذا السؤال بأي شيء يعدّ مهماً وذا معنى بالنسبة إليهم. هل أخذت وقتي للعب مع أطفالي؟ هل أخذت وقتي لمساعدة أحدهم؟ هل أخذت وقتي لتعلّم شيء جديد؟…
قياس مرور الزمن…
ساعة “تحيّة إلى فاس” المصمّمة بدقّة متناهية، هي بمثابة تحيّة للمدينة المغربية التي يبلغ عمرها آلاف السنين. الساعة عبارة عن مزيج سلس من الأناقة، والحرفية، تقدّم تحيةً راقية إلى هذه المدينة التاريخية الفريدة من نوعها. كلّ عنصر من هذه الساعة، بدءاً من اللمسة النهائية الخشنة المطبّقة على الميناء، وظلّ اللون الأزرق الخاص المستخدم لعقرب الثواني أو النمط المحفور على ظهر الساعة، ينضح بالرقي والأناقة. الساعة مدعّمة بحركة تقويم ميكانيكية كاملة، تشير إلى الأيام والتواريخ والأشهر، وتقدم تعقيداً مفيداً للغاية بطريقة أنيقة ورياضية.
إحداث الفرق
بهدف التركيز أكثر على التزام العلامة بإحداث الفرق، تعهّدت “ماغانا” بالتبرّع بجزء من عائداتها لـ “أشجار للمستقبل” (www.trees.org)، وهي جمعية غير حكومية هدفها دعم مشروع “حزام أفريقيا الأخضر”. في الواقع، مقابل كل قطعة مباعة من ساعة “ماغانا”، سيتم التبرّع بمبلغ لتغيير حياة العديد من الأفراد وتمويل زراعة 212 شجرةً. ساعة “تحية إلى فاس” متاحة حصرياً للشراء على موقع www.maganawatches.com. انضموا إلى الحركة واكتشفوا قوّة الوقت الجدير بالاهتمام مع “ماغانا”.
